الرئيسية
فى التاسعة من مساء السبت تتوجه أنظار عشاق الكرة المصرية وعشاق نادى الزمالك على وجه التحديد الى ملعب الكلية الحربية بمصر الجديدة والذى يستضيف مواجهة من العيار الثقيل تجمع بين الزمالك أحد أعظم أندية القارة الافريقية وآسيك ميموزا بطل كوت ديفوار فى لقاء الجولة الثالثة للدور ربع النهائى لبطولة دورى أبطال افريقيا
المواجهة ستكون بين اسمين كبيرين فى القارة الافريقية وكلاهما يبحث عن الفوز ولذلك ستكون المباراة غاية فى القوة والندية والاثارة ويمكن القول بأن هذا اللقاء يعتبر بمثابة المواجهة الأقوى للفريق الأبيض وكذلك هى الأهم لأن الزمالك لن يكون أمامه بديل عن الفوز وحصد الثلاث نقاط للوصول الى النقطة السادسة تجعله يتصدر المجموعة الافريقية الأولى مؤقتا لحين نهاية مباراة الأهلى وديناموز فى نفس الجولة مساء الأحد وبالطبع فإن الفوز على آسيك سيعطى الزمالك فرصة كبيرة جدا لاعلان أنه المنافس القوى على زعامة المجموعة وبالتالى التأهل الى دور الأربعة
وفى المقابل فإن فريق آسيك يعتبر فى موقف لا يحسد عليه خاصة وأن الفريق لا يملك فى رصيده سوى نقطة واحدة من هزيمة أمام ديناموز فى الجولة الأولى وتعادل سلبى مع الأهلى فى أبيدجان ولذلك فالفريق حتى ينعش آماله فى التأهل للدور قبل النهائى عليه أن يحقق الفوز على الزمالك وأية نتيجة أخرى بالنسبة للضيوف تعنى تأزم الموقف وصعوبة التأهل
ولهذه المقدمات التى ترتبط بها المباراة فهى تعتبر عنق الزجاجة بالنسبة للفريق الأبيض أو بمعنى آخر هى مباراة الموسم للزمالك لأن الفوز بها يعنى الكثير
الزمالك يلعب منذ عدة سنوات وهو يعانى خاصة وأن الفريق يخوض كل مباراة بتشكيل مختلف تماما بسبب الغيابات التى يعانى منها سواء للاصابة أو الايقاف ولكن تحسنت الأمور الى حد كبير ولم يبق من المصابين سوى المهاجم الغانى الخطير مانويل أجوجو والذى من المحتمل أن يعود للظهور من جديد أمام المصرى فى الأسبوع الثالث للدورى الممتاز وبالتالى فالزمالك سيخوض مباراة آسيك بتشكيل يعتبر هو الأساسى الى حد كبير
الجهاز الفنى للزمالك بقيادة الألمانى راينر هولمان ومعاونوه طارق يحيى المدرب العام والقائم بأعمال مدير الكرة ومعتمد جمال المدرب المساعد وأيمن طاهر مدرب حراس المرمى أكدوا على لاعبيهم ضرورة استغلال عاملى الأرض والجمهور ووضع الفريق الضيف تحت ضغط بصفة دائمة ومحاولة احراز هدف مبكر يريح الأعصاب ويجعل الفريق يلعب بشكل أكثر راحة بقية المباراة وبالتالى فسيكون شكل الفريق هجوميا
ومن المحتمل أن يبدأ الزمالك اللقاء بتشكيل يضم محمد عبد المنصف فى حراسة المرمى وهانى سعيد ومحمود فتح الله وعمرو الصفتى فى خط الدفاع وأسامة حسن يسارا وأحمد غانم سلطان يمينا وأحمد مجدى وأيمن عبد العزيز فى خط الوسط ومحمد عبد الله وجمال حمزة ومصطفى جعفر فى الهجوم
لم يتبق الا تذكرة جماهير الزمالك الوفية بأهمية المباراة وأنها تعتبر أهم مواجهة للفريق الأبيض ويجب على الجميع أن يعلم ذلك ويقوم كل مشجع زملكاوى يعشق هذا النادى بالتوجه الى ملعب الكلية الحربية لمؤازرة فريقه فى تلك المواجهة الشرسة حتى يتحقق الفوز وتكرار ما حدث فى مباراة ديناموز هرارى عندما امتلأ ملعب الكلية الحربية بأكثر من 35 ألف زملكاوى ولم يتمكن نصف هذا العدد من دخول الملعب لعدم وجود أماكن شاغرة
المواجهة ستكون بين اسمين كبيرين فى القارة الافريقية وكلاهما يبحث عن الفوز ولذلك ستكون المباراة غاية فى القوة والندية والاثارة ويمكن القول بأن هذا اللقاء يعتبر بمثابة المواجهة الأقوى للفريق الأبيض وكذلك هى الأهم لأن الزمالك لن يكون أمامه بديل عن الفوز وحصد الثلاث نقاط للوصول الى النقطة السادسة تجعله يتصدر المجموعة الافريقية الأولى مؤقتا لحين نهاية مباراة الأهلى وديناموز فى نفس الجولة مساء الأحد وبالطبع فإن الفوز على آسيك سيعطى الزمالك فرصة كبيرة جدا لاعلان أنه المنافس القوى على زعامة المجموعة وبالتالى التأهل الى دور الأربعة
وفى المقابل فإن فريق آسيك يعتبر فى موقف لا يحسد عليه خاصة وأن الفريق لا يملك فى رصيده سوى نقطة واحدة من هزيمة أمام ديناموز فى الجولة الأولى وتعادل سلبى مع الأهلى فى أبيدجان ولذلك فالفريق حتى ينعش آماله فى التأهل للدور قبل النهائى عليه أن يحقق الفوز على الزمالك وأية نتيجة أخرى بالنسبة للضيوف تعنى تأزم الموقف وصعوبة التأهل
ولهذه المقدمات التى ترتبط بها المباراة فهى تعتبر عنق الزجاجة بالنسبة للفريق الأبيض أو بمعنى آخر هى مباراة الموسم للزمالك لأن الفوز بها يعنى الكثير
الزمالك يلعب منذ عدة سنوات وهو يعانى خاصة وأن الفريق يخوض كل مباراة بتشكيل مختلف تماما بسبب الغيابات التى يعانى منها سواء للاصابة أو الايقاف ولكن تحسنت الأمور الى حد كبير ولم يبق من المصابين سوى المهاجم الغانى الخطير مانويل أجوجو والذى من المحتمل أن يعود للظهور من جديد أمام المصرى فى الأسبوع الثالث للدورى الممتاز وبالتالى فالزمالك سيخوض مباراة آسيك بتشكيل يعتبر هو الأساسى الى حد كبير
الجهاز الفنى للزمالك بقيادة الألمانى راينر هولمان ومعاونوه طارق يحيى المدرب العام والقائم بأعمال مدير الكرة ومعتمد جمال المدرب المساعد وأيمن طاهر مدرب حراس المرمى أكدوا على لاعبيهم ضرورة استغلال عاملى الأرض والجمهور ووضع الفريق الضيف تحت ضغط بصفة دائمة ومحاولة احراز هدف مبكر يريح الأعصاب ويجعل الفريق يلعب بشكل أكثر راحة بقية المباراة وبالتالى فسيكون شكل الفريق هجوميا
ومن المحتمل أن يبدأ الزمالك اللقاء بتشكيل يضم محمد عبد المنصف فى حراسة المرمى وهانى سعيد ومحمود فتح الله وعمرو الصفتى فى خط الدفاع وأسامة حسن يسارا وأحمد غانم سلطان يمينا وأحمد مجدى وأيمن عبد العزيز فى خط الوسط ومحمد عبد الله وجمال حمزة ومصطفى جعفر فى الهجوم
لم يتبق الا تذكرة جماهير الزمالك الوفية بأهمية المباراة وأنها تعتبر أهم مواجهة للفريق الأبيض ويجب على الجميع أن يعلم ذلك ويقوم كل مشجع زملكاوى يعشق هذا النادى بالتوجه الى ملعب الكلية الحربية لمؤازرة فريقه فى تلك المواجهة الشرسة حتى يتحقق الفوز وتكرار ما حدث فى مباراة ديناموز هرارى عندما امتلأ ملعب الكلية الحربية بأكثر من 35 ألف زملكاوى ولم يتمكن نصف هذا العدد من دخول الملعب لعدم وجود أماكن شاغرة